منوعات

العثور على جبل من الذهب الخالص والأحجار يحتوي على الكثير من المعادن الثمينة في دولة عربية (فيديو)

شمسان بوست / متابعات:

تختبئ خلف الجبال والصخور العديد من الكنوز والموارد الطبيعية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات في بعض الدول العربية، حيث أكد خبراء في الصناعة الاقتصادية والتعدينية أن بعض الدول العربية غنية بالذهب والمعادن الأساسية. ومع ذلك فمن المعروف.

وفي هذا السياق، تشير تقارير إعلامية عربية إلى أن الباحثين تمكنوا من العثور على جبل من الذهب الخالص والأحجار، يحتوي على كمية كبيرة من المعادن الثمينة المطلوبة عالمياً في دولة عربية.

وأظهرت التقارير أن أهم اكتشاف تم في أرض إيقات المهمة في الجزء الشرقي من مصر، حيث وصف الخبراء هذا الاكتشاف بأنه فريد من نوعه، على الرغم من أنه لم يتم رؤيته من قبل، حيث يوجد الكثير من الذهب والمعادن الثمينة. وجدت في هذا البلد المعروف بثروته. الموارد الطبيعية.

وكشف أن الخبراء أثبتوا أن كمية المعدن الأصفر الثمين التي عثر عليها في البلاد منذ عام 2020 وحتى اليوم تسمى “جبل من الذهب الخالص”.

وأضاف أن الباحثين أكدوا أيضاً أنه بصرف النظر عن كمية الذهب الموجودة في البلاد، هناك بعض المناطق الموجودة في الصخور تحتوي على الكثير من المعادن الثمينة مقارنة بالذهب بعلاوة بسبب ارتفاع الطلب عليها. من قبل الشركات العالمية.

ويعلم أنه سيكون هناك طلب كبير على هذه المعادن الثمينة في جميع أنحاء العالم، حيث أصبحت هذه المعادن أساسية ومكونات في معظم الصناعات الحديثة التي تعتمد على التكنولوجيا، وخاصة صناعة السيارات الكهربائية.

ويرى الخبراء أن مصر ستبدأ في الاستفادة من الرواسب الجديدة للذهب والمعادن الثمينة المكتشفة في أرض منجم “إيقات” بالصحراء الشرقية لمصر خلال ثلاث سنوات، أي بحلول عام 2027.

وأظهرت التقارير أن فرق بحث وتنقيب خاصة تعمل على أعمال تجريبية لاستخراج الذهب والمعادن من الحفرة.

وكشف أن الخبراء يعتقدون أن منجم إيقات سينتج أكثر من 200 كيلوغرام من المعدن الأصفر الثمين مطلع العام المقبل مع الانتهاء من الأعمال التجريبية.

وأظهرت التقارير أن كمية الذهب التي من المتوقع أن ينتجها منجم إيقات خلال السنوات المقبلة ستساعد بشكل كبير في زيادة احتياطيات مصر من المعدن الأصفر الثمين.

واختتمت التقارير بإظهار أن كل الأفكار تشير إلى نهضة غنية ستشهدها مصر بعد خلق الأشياء العظيمة الموجودة في جبل “إيقات” ومكاني في الصحراء الشرقية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار