مقالات

قصيدة (عدني)

شمسان بوست / هاجر عايد

أعشقُ عَـدَن بِكُل ما فيها.
أعشقُها وكأنها لم تَتعبُ يومًا!.
أشعُرُ بِشيءٌ قد أنزاحَ بِداخِلي عِندما أحدَهُم يقولُ عَـدَن.
توجد الكثير من المُفردات والجُمَل لِأصفُكِ يَاعَـدَن،ولرُبما لا أجِدُ لكِ وصفٌ كافِ،وصفّ يَليقُ بِك،يَليقُ بِمُفرداتِك المُجذِبَة!.
وحاراتُكِ”حافاتِك” التي تَجعَلني أتعلَقُ بِها يومًا بعدَ يوم!.
والِلبس التقليدي”الزَي الشيدَر”.
معالِمُكِ الكثيرة…
مناظرُكِ الغير عاديه!.
ناسُكِ البُسطاء.

تَتعذبينَ في اليوم مائةَ مَرة وتعودينَ في آخِرهُ وأنتِ مُبتِسمَة!!.
كيفَ لكِ أن تَعملي هذا؟!.
كيفَ لكِ أن تَصمُدي ولا يوجَد لكِ سَنَد؟!.
لَرُبما لِأنَك عَـدَن!.

تَجعَلي كُلُ مَن قالَ عَـدَن يَبتسِم!.
أُحِب اسمُكِ جِدًا.
أتعلمي؟!.

تَجعَليني أتقوئ بكِ وأستَمِدُ الأمل مِنكِ، أُحِب كُلَ شيء يَختصُ بكِ وكأنَكِ مِلكي وَحدي!.
في كُل حين يراوِدُني شُعور بِأنَكِ كالمَطر!.
تَمحي كُلَ شيء أصابَني وتَجعَليني أتعَمقُ بِك أكثر!.

لم تكُن هذهِ المرة الأولئ لِوصفُكِ يَاعَـدَن،سأعودُ لكِ ثانيةً وأتحدثُ معكِ أيضًا وأنا كُلي حُب وإشتياق،سَنتحدث كثيرًا رُبما في الفَنار!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار